Customize Consent Preferences

We use cookies to help you navigate efficiently and perform certain functions. You will find detailed information about all cookies under each consent category below.

The cookies that are categorized as "Necessary" are stored on your browser as they are essential for enabling the basic functionalities of the site. ... 

Always Active

Necessary cookies are required to enable the basic features of this site, such as providing secure log-in or adjusting your consent preferences. These cookies do not store any personally identifiable data.

No cookies to display.

Functional cookies help perform certain functionalities like sharing the content of the website on social media platforms, collecting feedback, and other third-party features.

No cookies to display.

Analytical cookies are used to understand how visitors interact with the website. These cookies help provide information on metrics such as the number of visitors, bounce rate, traffic source, etc.

No cookies to display.

Performance cookies are used to understand and analyze the key performance indexes of the website which helps in delivering a better user experience for the visitors.

No cookies to display.

Advertisement cookies are used to provide visitors with customized advertisements based on the pages you visited previously and to analyze the effectiveness of the ad campaigns.

No cookies to display.


قصة الفتاة التى قتلت والدها فعاد اليها مرة اخري وطرق الباب

قصة الفتاة التي قتلت والدها فعاد اليها لينتقم منها
قصة الفتاة التي قتلت والدها فعاد اليها لينتقم منها


اهلاً ومرحبا بكم متابعي موقع مصراوى ترند، لا تستغربون من هذه القصة العجيبة، فالعنوان صحيح فتاة قتلت والدها، وعادت الى المنزل فلما رجعت إلى المنزل، طرق الباب فقامت لتفتح الباب فوجدته هو من يطرق الباب، تابعوا تفاصيل القصة من البداية للنهاية وأرجو منكم أن تتركوا تعليق على الموضوع اسفل الموقع .



كانت مريم في عمر السابعة عشر :

 كانت تدرس في احدى المدارس الثانوية في مصر، وكانت تخرج يومياً للدروس، بعد انقضاء المدرسة . كان الأستاذ مصطفى والد مريم موظف متوسط الدخل، يعمل يومياً دون انقطاع ليوفر لها وأخواتها المعيشة الكريمة، رغم الظروف العصيبة التى كان يمر بها والد مريم، لم يكن يتأخر أبدا عن طلبات مريم واخواتها، التي كانت في بعض الأحيان تتجاوز حدود ما يسمح به الظروف المادية لوالدها، لكن رغم ذلك كان يلبي طلبات الجميع.


شاهد ايضا : 

في فترة من الفترات :

لاحظ والد مريم تاخرها يومياً بشكل ملحوظ عن المعتاد وبدأ يشعر بالقلق عليها، لماذا تتأخر مريم يومياً عن المعتاد وقرر والد مريم أن يذهب الى المدرسين في الدروس الخاصة، ويسألهم لماذا تتأخر مريم عن المعتاد ؟ لكن المفاجأة عندما ذهب والد مريم الى المدرسين، اكتشف ان مريم مر عليها شهرين كاملين دون أن تذهب الى الدرس، حتى إن المدرسين كانوا قلقين عليها، ازداد والد مريم حيرة وزاد ذلك من غضبه بشدة.
 بدأ يتساءل في نفسه أين تذهب مريم كل يوم ؟ وتتاخر الى هذه الدرجة، ترك والد مريم المكان، وذهب الى البيت أراد أن يخبر والدة مريم بما حدث، لكنه تراجع ولم يخبرها بشيء، حتى يعرف أين تذهب مريم يومياً قرر والد الفتاة أن يراقبها ويمشي خلفها ليعرف أين تذهب الفتاة وتتاخر يومياً، خرجت الفتاة كعادتها الى الدرس .



لكن هذه المره كان والدها يمشي خلفها :

 وبدأ يراقبها ويتابعها حتى وصلت الى احد البيوت البعيدة عن منزلها، وهو يمشي خلفها، ثم دخلت الي المنزل أراد الوالد أن يدخل خلفها ليعرف ماذا تفعل الفتاة، ولكن فكر قليلا، ثم انتظر ليعطى فرصة لها ليتأكد ماذا تصنع داخل المنزل، انتظر 10 دقائق ثم ذهب الباب، وطرق الباب، فوجد شاب يفتح الباب، وكان وضع الفتاة غير لائق .
هرعت الفتاة علي والدها من الخوف، وأخذت تقفل فمه حتى لا يخرج صوتاً، قام الشاب بمساعدة الفتاه عندما وجدها لا تستطيع أن تغلق فم الآب، ولا تستطيع السيطرة عليه، بدأ هو الآخر بسحب الأب الى غرفة النوم، حتى فقد الأب الوعي وتوفي، ظلت الفتاة تبكي ولا تعرف ماذا تفعل، فقال لها الشاب لما لا نقطعه إلي قطع صغيرة ونضعه في الغسالة، ونضع عليه البرسيل ( البرسيل هو منظف ملابس معروف في مصر ) .
 فعلا وافقت الفتاة على ذلك، وقاما بتلك الفعلة الشنعاء، وذهبت الفتاة إلى منزلها وهي ترتعب من الخوف، ودخلت للمنزل فسالتها، امها هل رأيت والدك اليوم، فقالت بصوت منخفض (لا )، ثم فجأة طرق  أحد الأشخاص الباب وكانت والدة الفتاة داخل المطبخ، فقامت الفتاة لفتح الباب، هل تعرفون من الذي كان يطرق الباب ؟ انه والد مريم حاملاً في يديه علبة من البرسيل ويبتسم ويقول، مع البرسيل لا مستحيل .
القصة للمزاح ولست حقيقة، إن اعجبتكم القصة، شاركونا برأيكم لنقم بسرد قصص اخري، سوف تنال اعجابكم .
تنبيه  :
يسمح لاصحاب المواقع أخذ نسخة من المقال، أو الاستعانة باجزاء منها داخل مواقعهم، ولكن مع ذكر المصدر موقع (  مصراوى ترند ) بالإضافة الى رابط التدوينة داخل الموقع .

About Taha

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *